ضواء القمر

أهلا بك أيها القادم إلى ضواء القمر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ضواء القمر

أهلا بك أيها القادم إلى ضواء القمر

ضواء القمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عقيدة وعبادات ومعاملات ومذاهب ولغة

شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. Fawzan شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. Iftaa شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. Mnjeed
شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. Ebn-baz شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. OSEMEEN شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. Jabreen
في بيانها السادس..الهيئة الشرعية تطالب بإقالة المجترئين على الدين.. عناصر إيرانية ومن "حزب الله" تقمع المحتجين في درعا.. مصادر مطلعة تؤكد مقتل "خميس القذافي" . .مقربون من القذافي يبحثون عن خروج مشرف له.. والثوار يرفضون مبدأ التفاوض .. القربي: الرئيس اليمني يقترب من اتفاق لنقل السلطة .. استمرار تأجيل قضية خالد سعيد إداريا بسبب الغياب الأمني .. مسؤول بالبنك المركزي: المقر خال من المستندات.. وتم إخلاؤه منذ 7 أشهر . .الشرطة الجزائرية تتصدى لمسيرة جديدة نظمتها المعارضة بوسط العاصمة

    شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية..

    avatar
    عبدُ الله
    عضو مميز
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 119
    نقاط : 183
    تاريخ التسجيل : 11/10/2010

    شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية.. Empty شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية..

    مُساهمة من طرف عبدُ الله 15.11.10 23:03

    شراء الأصوات أبرز الظواهر الانتخابية..
    تقديرات الإنفاق في الحملات الانتخابية تحدد نصف مليون جنيه لمرشح "الوطني" و100 ألف جنيه لـ الإخوان

    كتبت منار ولاء (المصريون): | 15-11-2010 00:13

    يشكل المال سلاحًا خطرًا في المعارك الانتخابية، في ضوء التجارب الماضية، خاصة في الدوائر الشعبية والقرى حيث يلعب المال الدور الأكبر في ترجيح العديد من المرشحين الأثرياء الذين ينفقون ببذخ في حملات الدعاية واللجوء إلى ما يعرف بشراء الأصوات الانتخابية.

    فعلى الرغم من قرار اللجنة العليا للانتخابات بتحديد سقف الإنفاق في حملة الدعاية الانتخابية بـ 200 ألف جنيه للمرشح و100 ألف في حاله خوضه لانتخابات الإعادة، إلا أنها لم تخرج بآليات لتفعيل ذلك، خاصة في ظل تطبيق النظام الفردي في الانتخابات النيابية في مصر، حيث يلجأ المرشح إلى أساليب للفوز بأية طريقة وقد يستعين بدفع الرشاوى الانتخابية والبلطجة.

    ويعترف سعد عبود عضو مجلس شعب عن حزب "الكرامة"- تحت التأسيس- بوجود تلك الظاهرة في الانتخابات، لكنه يقول إنها تختلف من مكان لآخر، حيث يختلف الإنفاق في الحملة الانتخابية من مكان لآخر، وقد يصل الأمر إلى حد إنفاق ملايين الجنيهات، في شراء الأصوات، بالمخالفة للقانون المنظم للانتخابات.

    وأشار إلى أن احد النواب المرشحين – دون أن يذكر اسمه- كان يقوم بذبح عشرة عجول يوميا، ويقدر ثمن العجل بمبلغ يتراوح من 7 إلى 8 آلاف جنيه، أي ما يعادل 80 ألف جنيه يوميا، لكن هناك مرشحين "على قد حالهم وأهالي الدائرة عارفين ظروفهم وممكن يساعدوهم على تعليق يافطة"، على حد تعبيره.

    بينما استنكر النائب الإخواني صبري عامر، النائب عن دائرة بركة السبع بمحافظة المنوفية هيمنة المال على العملية الانتخابية، وأضاف: "إذا أردنا أن يكون هناك دعاية وانتخابات حرة في مصر، فلا بد أن يكون ذلك فوق نظام تكون هي الدولة الإشراف عليه"، موضحا أن "الإخوان" لا يوافقون على أن تكون هناك دعاية ينفق منها على "البلطجية" والمفسدين، وكذلك يرفضون "الرشاوى الانتخابية".

    واعتبر ظاهرة "شراء الأصوات" في الانتخابات أمرا لا يليق بالشعب المصري، خاصة حينما يتم تصويره وهو يُشترى بالأموال، لأن هذا يتعارض مع حضارة البلد ومع الحرية، وأشار إلى أن الدعاية الانتخابية هي عبارة عن إعلان من جانب المرشح عن برنامجه الانتخابي، وأي شيء يمكن أن يحقق الهدف المطلوب لا اعتراض عليه، لكن الدولة ملزمة بإخضاع مسألة إنفاق المال في الحملة الانتخابية للرقابة.

    وحول ما تردد أن الحزب "الوطني" يدعم مرشحيه بحوالي 200 ألف جنيه في الحملة الانتخابية، اعتبر أبو الفتوح أن هذا المبلغ ليس بكثير خلال حملة الدعاية الانتخابية الخاصة بالحزب الحاكم، لأنه على سبيل المثال إذا أراد الحزب من أحد أن يقوم بتعليق لافتة أو إقامة مؤتمر جماهيري يدفع مقابل ذلك مبالغ كبيرة.

    في المقابل، أكد ان "الإخوان" لا ينفقون هذا المبلغ ولا حتى نصفه، لأن أسلوبهم في الدعاية يختلف عن الحزب "الوطني" وعن الجميع، حيث يقوم "الإخوان" والمؤيدون لهم بالإنفاق من أموالهم حتى في الاحتفالات ونفقات لمندوبين خلال الانتخابات، وقدر نفقات الحملة الانتخابية للمرشح بأنها لا تزيد عن 100 ألف جنيه.

    ويفسر التقديرات بأن إجمالي نفقات الحملة الانتخابية يصل إلى نصف مليون جنيه، على الرغم من أن تكلفتها لا تتعدى 100 ألف جنيه بأنه يتم حساب الأموال التي تنفق في المسيرات والمشاركين بها، فعلى سبيل المثال مسيرة من 100 سيارة ملاكي يتم حساب تكلفة السيارات المشاركة فيها بما يتراوح ما بين 100 إلى 200 جنيه، لكن في الحقيقة ليست كذلك، لأنها تكون مشاركه مجانية.

    من جانبه، قال النائب محمد العمدة، إنه إذا كانت هناك دعم من الحزب "الوطني" لمرشحيه إلى الانتخابات، فإن حزب "الوفد" رفض ذلك، كما أن الأموال التي تنفق في دائرة تختلف عن الأخرى.

    وضرب مثلاً على ذلك بدائرة كوم أمبو المرشح عنها حيث تضم 115 قريةـ والمسافات بين تلك القرى متباعدة، لذلك فالدعاي بها مكلفه، لذلك فمبلغ 200 ألف جنيه الذي وضع كحد أقصى للدعاية الانتخابية يعد مبلغا معقولا
    .

      الوقت/التاريخ الآن هو 15.05.24 16:36